السبت، 29 يوليو 2017

سِقًرَاطِ


لُقًدِ أثُرَتْ الُإسِطِوَرَةِ الُسِقًرَاطِيَةِ فَغًذَتْ الُصّفَحُاتْ الأكِثُرَ حُمٌاسِةِ "لُلُضُمٌيَرَ"  الُمٌلُْعوَنَ .. كِمٌا غًذَتْ ثُرَثُارَيَ الأٌخلُاقًيَةِ الُمٌدِرَسِيَةِ  الأكِثُرَ تْفَاُهةِ  .. بّيَدِ أنَ ٌخلُفَ الأسِطِوَرَةِ أوَ الٌُخرَافَةِ ُهنَاكِ الُلُغًزُ .. فَمٌنَ لُمٌ يَكِتْبّ أصّبّحُ الُفَيَلُسِوَفَ فَيَ نَظٌرَ الُجْمٌيَْع.
وَلُكِنَ.. مٌنَ كِانَ سِقًرَاطِ ؟
ُهلُ كِانَ مٌتْسِكِْعاٌ أمٌ مٌحُرَكِاً أمٌ مٌسِتْنَيَرَ أمٌ حُكِيَمٌاً ! .. بّمٌاذَا كِانَ مٌسِكِوَنَا؟ وَمٌاذَا بّامٌكِانَنَا أنَ نَْعرَفَ ْعنَ ُهذَا الُفَكِرَ الُذَيَ كِلُفَُه الُمٌوَتْ وَالُنَصّرَ (مٌْعا) .. وَالُذَيَ مٌاتْزُالُ الُفَلُسِفَةِ تْتْحُدِدِ بّالُنَسِبّةِ إلُيَةِ .

ليست هناك تعليقات: