الُلُغًةِ ُهيَ حُبّلُ وَصّلُ ُهذَا الإنَسِانَ بّاُلُوَجْوَدِ .. وَُهيَ أيَضُاً .. طِرَيَقًتْةِ فَيَ إدِرَاكِ ُهذَا الُمٌوَجْوَدِاتْ وَبّنَائُها.. وَلُمٌا كِانَ الأمٌرَ كِذَلُكِ فَقًدِ آجْتْاجْ الإنٌَسِانَ الُيَ الُتْْعمٌقً فَيَُها وَمٌْعرَفَةِ أسِرَارَُها. وَطِرَقً تْنٌَاوَلُُها. للُذَاتْيَتْةِ الإنَسِانَيَةِ الُيَ نَوَْع جْدِيَدِ الُدِرَسِ .. وَقًدِ كِانَ ذَلُكِ لُلإنَسِانَ فَأنَشِأ مٌنَ أجْلُُها دِرَاسِةِ ٌخرَجْتْ بّةِ مٌنَ كِوَنَةِ ٌمٌسِتٌْخدِمٌ لُُها. وَمٌٌخلُقً مٌفَرَدِاتُْها الُيَ إطِارَ صّارَ ُهوَ فَيَةِ يَنَظٌرَ الُيَ نَفَسِةِ بّوَصّفَةِ مٌٌخلُوَقًا لُُها* (!) وَلُقًدِ تْؤجْتْ ُهذَةِ الُدِرَاسِاتْ بّالُدِرَاسِةِ الُمٌْعرَوَفَةِ الُيَوَمٌ بّاسِمٌ (الإسِلُوَبّيَةِ)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق