مٌوَاصّلُُه لُمٌا إنَقًطِْع مٌنَ سِرَدِ حُوَلُ مٌا إذَا كِانَتْ الُحُبّ ذَا صّلُُه بّالُكِلُمٌاتْ أوَ الأغًانَيَ .. وَكِيَفَ أنَنَيَ قًسِتْ كِلُيَُهمٌا بّمٌقًيَاسِ (حُيَاةِ الُقًلُبّ أوَ مٌوَتُْه) الأغًانَيَ وَالُحُبّ تْوَالُيَاً .. وَكِيَفَ كِانَتْ الُنَتْيَجُْه
إستْنَادِا الُيَ مٌا ْعرَفَنَاُه مٌمٌا وَقًْع بّـ (الُقًيَسِيَيَنَ ـ بّنَ الُمٌلُوَحُ وَبّنَ زُرَيَحُ) وَجْلُيَنَا ذَلُكِ بّحُالُُه أحُمٌدِ رَامٌيَ وَأمٌ كِلُثُوَمٌ ْ بّقًيَ أنَ اقًوَلُ ..
وَالُكِلامٌ ُهذَا اكِثُرَ ٌخصّوَصّيَُه بّّالُنَسِبُّه لُلُنَاسِ الُبّتْحُنگ بّالُلُيَلُ ..
الُحُبّ لُيَسِ أنَ تْكِوَنَ ْعلُيَ إتْصّالُُ مٌْع مٌنَ تْحُبّ (سِاْعُه) مٌنَ وَقًتْ فَرَاغًگِ ..
وَإنَمٌا يَكِفَيَ مٌنَ ذَلُگ..
أنَ تبّحُثُ ْعنَ (دِقًيَقًة) ِإتْصّالُ بُّه سِاْعُه زُحُمٌتْگ..
تْمٌ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق